السلام عليكم أخواتي الكريمات في كل البقاع ومع إختلاف الجنسيات
منذ مدة وعند تصفحي لبعض مواضيع أخواتنا الكريمات هنا في المنتدى رأيت عبارات وكلمات لم أفهمها بعد سواء كانت في الموضوع او في الردود والحورات مثل
ملطوش ,كشخة ,,مهستره ,المزأطط ,المزغرط ,المفخرط,الذرابه,
حليله خاشه عرض,, قضن مير الطشه وغيرها كثير .......
ولهذا وجدت صعوبة في فهمها بل لم افهمها لحد الأن وأعتذر كل الإعتذار إن كانت كلمات غير لائقة
لهذا تمنيت ووددت لو نتكلم باللغة العربية الفصحى كل حسب قدرته لا يعني أننا نتكلم باللغة الفصحى البليغة
هكذا حتى نفهم بعضنا البعض ونتواصل أكثر وفي نفس الوقت نتعلم أن نتقن لغتنا الأم ونتغنى بها ونتفاخر
هكذا حتى لا ندخل هنا اللهجات التي تختلف من بلد لأخر
فما أجمل وأعذب وأعظم لغتنا العربية لغة الوحي والقرآن فإن للغة العربية مميزات تميزها عن كل لغات العالم، ويجعلها نعمة حقيقية يتمتع بها العارفون بها، والمحبون لها، منها:
أنها لغة القرآن الكريم التي اختار الله - عز وجل - أن ينزل بها آخر كتبه التي سيتعبد به إلى نهاية تاريخ البشرية حيث أن هذه اللغة تتميز بالسعة والتوسع والانتشار، وهي ذات الصفات التي يتميز بها دين الله "الاسلام". فاللغة العربية لها من المفردات ما يضاهي أي لغة اخرى وفيها من المفردات ما يفضي إلى الدقة المتناهية، وبالتالي فهي أفضل وسيلة لتبليغ رسالة إلهية عن طريق القرآن الكريم.
لهذا أخواتي الكريمات فلنتكلم بلغتنا الأم وأتمنى أني لم أنتقص من أي لهجة كانت هكذا لنمد جسر التواصل بيننا
والله الموفق لما فيه خير لنا ولأمتنا
والله المستعان
منذ مدة وعند تصفحي لبعض مواضيع أخواتنا الكريمات هنا في المنتدى رأيت عبارات وكلمات لم أفهمها بعد سواء كانت في الموضوع او في الردود والحورات مثل
ملطوش ,كشخة ,,مهستره ,المزأطط ,المزغرط ,المفخرط,الذرابه,
حليله خاشه عرض,, قضن مير الطشه وغيرها كثير .......
ولهذا وجدت صعوبة في فهمها بل لم افهمها لحد الأن وأعتذر كل الإعتذار إن كانت كلمات غير لائقة
لهذا تمنيت ووددت لو نتكلم باللغة العربية الفصحى كل حسب قدرته لا يعني أننا نتكلم باللغة الفصحى البليغة
هكذا حتى نفهم بعضنا البعض ونتواصل أكثر وفي نفس الوقت نتعلم أن نتقن لغتنا الأم ونتغنى بها ونتفاخر
هكذا حتى لا ندخل هنا اللهجات التي تختلف من بلد لأخر
فما أجمل وأعذب وأعظم لغتنا العربية لغة الوحي والقرآن فإن للغة العربية مميزات تميزها عن كل لغات العالم، ويجعلها نعمة حقيقية يتمتع بها العارفون بها، والمحبون لها، منها:
أنها لغة القرآن الكريم التي اختار الله - عز وجل - أن ينزل بها آخر كتبه التي سيتعبد به إلى نهاية تاريخ البشرية حيث أن هذه اللغة تتميز بالسعة والتوسع والانتشار، وهي ذات الصفات التي يتميز بها دين الله "الاسلام". فاللغة العربية لها من المفردات ما يضاهي أي لغة اخرى وفيها من المفردات ما يفضي إلى الدقة المتناهية، وبالتالي فهي أفضل وسيلة لتبليغ رسالة إلهية عن طريق القرآن الكريم.
لهذا أخواتي الكريمات فلنتكلم بلغتنا الأم وأتمنى أني لم أنتقص من أي لهجة كانت هكذا لنمد جسر التواصل بيننا
والله الموفق لما فيه خير لنا ولأمتنا
والله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق